وأوضح المقر في بيانه أن المعلومات والاستخبارات المتوفرة تشير إلى أن نمرودي اختُطف حيا من مديرية التنسيق والارتباط التابعة لفرقة غزة على يد مقاتلي حركة "حماس".
قال الجيش الإسرائيلي إن اللجنة الدولية للصليب الأحمر تسلّمت رفات أربعة محتجزين من قطاع غزة.
وأوضح البيان أن مراسم عسكرية ستُقام داخل قطاع غزة قبل عبور الجثامين إلى داخل إسرائيل، حيث سيقوم جنود الجيش بلفها بالأعلام الإسرائيلية وأداء التحية العسكرية وقراءة مقطع من سفر المزامير تكريماً للقتلى.
وقال نتنياهو إن استعادة الرهائن تمثل "مساءً مؤثراً وتاريخياً"، لكنه شدد على أن بعض "أعداء إسرائيل يحاولون التعافي للهجوم من جديد"، مضيفاً أن حكومته تتابع الاستعداد لمواجهة التحديات المقبلة.
وأكد عون أن هذا العدوان جاء بعد إعلان اتفاق وقف الحرب في غزة، محذراً من أن أي محاولة لتعويض الأضرار في غزة عبر لبنان قد تؤدي إلى تصعيد الأوضاع على الأراضي اللبنانية.
وبرر الجيش الإسرائيلي اختراقه للبنان وفق زعمه بأن عنصر الحزب كان يهم بمحاولة إعادة إعمار بنى تحتية عسكرية في جنوب لبنان.
أن الجنود رصدوا اثنين من المشتبهين أثناء محاولتهما تهريب بضائع عبر الحدود، وخلال عملية إحباط التهريب حاول أحد المشتبهين دهس القوة العسكرية بسيارته.
وأمس شهدت القرية مواجهات عنيفة بين الأهالي وقوات الجيش، استُخدم فيها الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، في استمرار لسياسة القمع الممنهجة ضد سكانها.
اعتبر عضو البرلمان اللبناني غسان سكاف أن الوضع في لبنان "غير مريح وأن هناك شيئا ما يحضر"، مشيرا إلى أن اتفاق غزة ترك "حزب الله" وحيدا سياسيا وعسكريا.
وأوضحت أنه اتخذ قرار تسليم نفسه منذ مدة، إلا أنه كان ينتظر الوقت المناسب لذلك، معتبرة أن اللحظة قد حانت لمعالجة قضيته ضمن مناخ قضائي نزيه.
وأضاف البيان: "بنتيجة التحقيقات أقرّ أحد الموقوفين بمسؤولية هذه الشبكة عن تنفيذ إغتيالات سابقة طالت مسؤولين حزبيين في الجماعة الإسلامية".
ودعا الجيش الإسرائيلي سكان قطاع غزة إلى عدم الاقتراب من بيت حانون وبيت لاهيا وحي الشجاعية في غزة، وغيرها من المناطق التي تنتشر فيها قواته
التقى وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي نظيره السوري أسعد الشيباني الذي وصل إلى بيروت اليوم في زيارة تعكس توجها جديدا في العلاقات بين البلدين.
أعلن الجيش الإسرائيلي أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة دخل حيز التنفيذ منذ الساعة 12:00 ظهر اليوم، فيما بدأ عشرات الآلاف
مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار، شرع الجيش الإسرائيلي في الانسحاب من قطاع غزة باتجاه ما يُعرف بـ"الخط الأصفر".
اعلن رئيس حركة حماس في قطاع غزة خليل الحية التوصل لاتفاق ينهي الحرب على غزة والإفراج عن الاسرى الفلسطينيين وانسحاب الجيش الاسرائيلي من غزة .
وأكدت الميليشيا أن عناصرها بقوا في مواقعهم في منطقة رفح تحت حماية الجيش الإسرائيلي، مشددة على أنهم سيواصلون الدفاع عن وجودهم دون نية لمغادرة القطاع.
وبحسب ما جرى تداوله، فإن قوات الجيش الإسرائيلي ستبدأ خلال 24 ساعة بالانسحاب من قطاع غزة إلى الخط الأصفر الذي جرى تحديده في المفاوضات، على أن يتم إطلاق سراح 20 أسيرًا إسرائيليًا خلال 72 ساعة.
إن المحكمة العسكرية برئاسة العميد بسّام فياض بصدد تحديد جلسة المحاكمة فور انتهاء التحقيقات الأولية التي تجريها مخابرات الجيش مع شاكر
وذكر مصدر عسكري مسؤول بالقيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية، في بيان، أن أضراراً مادية لحقت بمركبة واحدة جراء سقوط الشظايا.
